هذا ما يتمناه كل شاب في قطاع غزه فمصر أرخت بظلالها علينا .
هنا في قطاع غزه بمجرد أن تناقلت وسائل الإعلام نبا الأحداث الجارية حتى ازدحم الناس على محطات الوقود وارتفعت أسعار الدقيق وعاش الشعب كأنه مقبل على حرب والكل يحمل همومه ويتلمس من صديقه خبرا يطمئنه الكهرباء متقطعة والراديو هات لا تنطفئ البعض يتابع العربية والبعض الأخر يتابع الجزيرة والأخبار متناقضة والآراء متباينة وصراع ما بعده صراع فمصر قريبه منا ليس بالجوار فقط وإنما بالروح والثقافة والحياة فمصر أم غزه كما هي أم الدنيا ولكن غزه لا تحبها .
من الرائع أ ن تكون غزة الابنه المدلله لمصر والله يفك الكربه اللي هم فيها باذن الله ..
ردحذفمدونتك كتير رائعه ولكن اسمحلي لا أتفق معك بأن غزة مقبرة الأحلام فالحلم فيها مهما عذب فسيبقى دوما يصرخ ويصرخ حتى يتحقق ...
مشكوره على هذا المرور الاكثر من رائع
ردحذفالحلم كل يوم يصرخ فى غزه وسيأتي اليوم الذى يتحقق الحلم الفلسطيني فى غزه والضفه ولكن أحلام الشباب هي من تموت