يبدو أن البعض يفهم الديمقراطية بشكل مغاير أو يكون البعض كمن هو صائم عن الديمقراطية فحينما تسمح له يدخلها من أوسع أبوابها فيتعدى على الآخرين .
عهد إعلامي جديد يمر على الفلسطينيين ومسلسل تلفزيوني بعنوان"وطن عَ وتر" يعتبر ناضجة الفكر الإعلامي الفلسطيني.
للأسف الإعلاميين اخطوا في تحديد الهدف المرجو من الإعلام والقضايا التي تطرح في المسلسلات فيجد في التهكم والسخرية على الآخرين سبيل الوصول إلى الشهرة وسبيل إلى إرضاء أذواق المشاهدين .
هنا يأتي مسلسل وطن على وتر الفلسطيني ليسخر من القائد الليبي وكان فلسطين لا يوجد بها قيادات تحتاج إلى السخرية والتقليد .
( الذي بيته من زجاج لا يرمي الحجارة على الناس )
كثير هم اللاجئين الفلسطينيين في ليبيا وأصحاب مسلسل وطن على وتر غير قادرين على حماية أنفسهم في بيوتهم فهل يستطيعوا حماية اللاجئين الفلسطينيين في ليبيا بعد بثهم لمثل هذه المهاترات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق